هام جدا لكل كاتب

جوائز مالية كبرى للفائزين في مسابقة شاعر البندر

    فتح باب التسجيل برنامج شاعر البندر  2025 - 2026 *طريقك للنجومية* تحت الرعاية الكريمة لمعالي وزير الدولة، محافظ العاصمة عدن، الأستاذ أحمد حامد لملس، يعلن برنامج "شاعر البندر" عن فتح باب التسجيل لكل الشعراء الطموحين الذين يحملون كلماتهم على أجنحة الإبداع ويرغبون في المنافسة على لقب شاعر البندر. هل لديك قصيدة تتحدى الخيال؟ هل تريد أن يسمع الناس صوتك ويعرفوا جمال كلماتك؟ هذه فرصتك لتسطع في سماء الشعر!  شروط المشاركة لكي تكون جزءًا من هذه الرحلة الشعرية، يجب *أن تكون من أبناء المحافظات: عدن، لحج، أبين، الضالع، شبوة، حضرموت* *ألّا يتجاوز عمرك 45 عامً*. *تكون قصائدك حصرية ولم تُشارك بها من قبل في أي مسابقة أخرى محلية او وطنية او عربية* * ان لا تتضمن قصائدك أي إيحاءات سياسية أو اي إساءة للقيم الدينية والاجتماعية والأخلاقية* * ان تكون لديك القدرة على الحضور إلى عدن إذا تم قبول مشاركتك*  كيف تشارك؟ أرسل عبر واتساب البرنامج فقط: قصيدة واحدة لا تتجاوز 10 أبيات. الاسم الكامل + العمر + اسم المحافظة +رقم واتساب للتواصل+ رقم اتصال  فترة استقبال الطلبات: من 11 ديسمبر إل...

مسابقة نادي تبوك الأدبي في رمضان 1442 - أبريل 2021

 مسابقة نادي تبوك الأدبي في رمضان 1442 - أبريل 2021

يعلن نادي تبوك الأدبي عن المسابقة الرمضانية في الشعر والقصة والمقالة الأدبية في رمضان 1442 - أبريل 2021 مع جوائز مالية هامة

 مسابقات رمضان 1442


تعليقات

  1. يارب اني افوز يارب تكفي يا نادي 0506745989 والله اني ودي 3000

    ردحذف
  2. ان شاء الله اني افوز يا رب تكفون تكفون والله اني بحاجتها

    ردحذف
  3. ماهى شروط القصة القصيرة...

    ردحذف
  4. المشاركات مفتوحة من أي دولة؟

    ردحذف
  5. المشاركات مفتوحة من أي دولة؟

    ردحذف
  6. هل هناك شروط فى عدد كلمات القصة او المقال؟ ومتى نعرف النتيجه أن شاء الله؟

    ردحذف
  7. هل المسابقة متاحة لجمهور الوطن العربي؟

    ردحذف
  8. مثل هذه القصص والسرد حول ذكريات الطفولة، في مسابقات قيِّمة، حفَّزتني على العودة للكتابة ، بعد أن هجرتها لمدة عشر سنوات مضت بسبب الكارثة التي ألمَّت بنا كشعب عربي سوري، فهاجرنا من بيوتنا وأرزاقنا وحياتنا، ولجأنا إلى بلدان الجوار، وانطفأ الحافز الإبداعي، وقَحُلتْ القريحة من أي إبداع إلاّ ما يتعلق بالمحنة والكارثة التي ألمَّت بنا،ومن هذا التحفيز للعودة لحياة الطفولة مع الأهل والأقارب والجيران، والعادات والتقاليد الانسانية الطيبة والخيرة في شهر رمضان، سأستدعي حقاً ذكرياتٍ مختزنةً في الذاكرة، وأنتم بذكائكم دون أيةِ مجاملاتٍ، قدَّ متم عوناً لعودة الروح الانسانية الجميلة وذكرياتِ الطفولة الغالية...............من كل مشاعري... أشكركم اليوم لأني عُدتُ للكتابة الأدبية بقوة وحيوية وانطلاق، وشغف... فكتبتُ روايةً للفتيان وأخرى بين يدي،وعدد من الأفكار المناسبة لتزيين حياتي والورق بأساليبَ متنوعةٍ ، وأشكالٍ تناسبُ كلَّ جنسٍ أدبيٍ على حدة.... تحياتي وإلى لقاء.

    ردحذف

إرسال تعليق

شارك معنا بكتابة تعليق حول الموضوع