هام جدا لكل كاتب

جائزة الشارقة لأفضل كتاب عربي في مجال الرواية (150 ألف درهم إماراتي)

جائزة الشارقة لأفضل كتاب عربي في مجال الرواية – 2025 تشكل جائزة الشارقة لأفضل كتاب عربي في مجال الرواية إحدى أبرز مبادرات هيئة الشارقة للكتاب ضمن فعاليات معرض الشارقة الدولي للكتاب 2025 ، وذلك ضمن إطار حرص الشارقة على دعم الأدب العربي وتعزيز حضور الرواية في الساحة الثقافية. أهداف الجائزة تكريم الرواية العربية التي تتسم بالأصالة والتجديد، وتعالج قضايا الواقع العربي برؤى نقدية وواقعية. دعم الكتاب والناشرين من خلال منح جائزة مشتركة تفوق قيمتها 150 ألف درهم إماراتي ، تُوَزَّع بالتساوي بين المؤلف والناشر. الأهمية الثقافية تعكس الجائزة التزام الشارقة بتعزيز مكانة الأدب العربي، والدفع به نحو التميّز والابتكار. تساعد في زيادة انتشار الروايات العربية، وزيادة مبيعاتها، من خلال الترويج الإعلامي والتكريم الرسمي. لمن هذه الجائزة؟ للرواة العرب المتميزين الذين يقدمون نصوصًا ذات بنى سردية قوية وفكرية مبدعة. للروايات الصادرة حديثًا، سواء للأسماء المخضرمة أو المواهب الشابة. الجائزة تغطي الروايات المنتجة باللغة العربية، وتُعَد شهادة تقدير ومجالًا لتعزيز القيمة الأدبية والإب...

مسابقة نادي تبوك الأدبي في رمضان 1442 - أبريل 2021

 مسابقة نادي تبوك الأدبي في رمضان 1442 - أبريل 2021

يعلن نادي تبوك الأدبي عن المسابقة الرمضانية في الشعر والقصة والمقالة الأدبية في رمضان 1442 - أبريل 2021 مع جوائز مالية هامة

 مسابقات رمضان 1442


تعليقات

  1. يارب اني افوز يارب تكفي يا نادي 0506745989 والله اني ودي 3000

    ردحذف
  2. ان شاء الله اني افوز يا رب تكفون تكفون والله اني بحاجتها

    ردحذف
  3. ماهى شروط القصة القصيرة...

    ردحذف
  4. المشاركات مفتوحة من أي دولة؟

    ردحذف
  5. المشاركات مفتوحة من أي دولة؟

    ردحذف
  6. هل هناك شروط فى عدد كلمات القصة او المقال؟ ومتى نعرف النتيجه أن شاء الله؟

    ردحذف
  7. هل المسابقة متاحة لجمهور الوطن العربي؟

    ردحذف
  8. مثل هذه القصص والسرد حول ذكريات الطفولة، في مسابقات قيِّمة، حفَّزتني على العودة للكتابة ، بعد أن هجرتها لمدة عشر سنوات مضت بسبب الكارثة التي ألمَّت بنا كشعب عربي سوري، فهاجرنا من بيوتنا وأرزاقنا وحياتنا، ولجأنا إلى بلدان الجوار، وانطفأ الحافز الإبداعي، وقَحُلتْ القريحة من أي إبداع إلاّ ما يتعلق بالمحنة والكارثة التي ألمَّت بنا،ومن هذا التحفيز للعودة لحياة الطفولة مع الأهل والأقارب والجيران، والعادات والتقاليد الانسانية الطيبة والخيرة في شهر رمضان، سأستدعي حقاً ذكرياتٍ مختزنةً في الذاكرة، وأنتم بذكائكم دون أيةِ مجاملاتٍ، قدَّ متم عوناً لعودة الروح الانسانية الجميلة وذكرياتِ الطفولة الغالية...............من كل مشاعري... أشكركم اليوم لأني عُدتُ للكتابة الأدبية بقوة وحيوية وانطلاق، وشغف... فكتبتُ روايةً للفتيان وأخرى بين يدي،وعدد من الأفكار المناسبة لتزيين حياتي والورق بأساليبَ متنوعةٍ ، وأشكالٍ تناسبُ كلَّ جنسٍ أدبيٍ على حدة.... تحياتي وإلى لقاء.

    ردحذف

إرسال تعليق

شارك معنا بكتابة تعليق حول الموضوع