هام جدا لكل كاتب

مسابقات وجوائز يوليو تموز 2025 - مسابقات الحلم لكل كاتب

      مسابقات وجوائز يوليو تموز 2025 - مسابقات الحلم لكل كاتب نقدم لكم جميع المسابقات و الجوائز المالية في يوليو تموز 2025 وهي مسابقات حلم الكتاب والأدباء، ف هناك المسابقات الشعرية و مسابقات القصة القصيرة و مسابقات الرواية و المسرح و مسابقات الكتابة بشكل عام    إضافة إلى نصائح للكتاب و طرق الربح من الكتابة وحتى فرص العمل للكتاب والأدباء.  جائزة 12000 درهم في النقد الشعري جائزة 3000 درهم لأحسن قصيدة مسابقة 2025 في أدب الخيال العلمي   مسابقة القصة القصيرة 2025 جائزة 100 ألف جنيه (جائزة مكتبة الإسكندرية) جائزة البابطين للإبداع الشعري 2025 - 100 ألف دولار مسابقة نادي القصة بأسيوط 2025 جائزة الإبداع العراقي جائزة الدولة للإبداع 2025 انشر أعمالك الأدبية والفكرية والعلمية في 2025 فرصة عمل من لغة للنشر والتوزيع جائزة ساوريس 2025 (250 ألف جنيه مصري) فرصتك لتحويل روايتك إلى عمل درامي أو سينمائي فرصة ذهبية من "روايات مصرية للجيب" في 2025 جائزة مؤسسة الإمارات للآداب 2025 ومركز محمد بن راشد للفضاء جائزة 20000 درهم في صنف الرواية  جائزة أجلموس الأدبية 2025...

مسابقة نادي تبوك الأدبي في رمضان 1442 - أبريل 2021

 مسابقة نادي تبوك الأدبي في رمضان 1442 - أبريل 2021

يعلن نادي تبوك الأدبي عن المسابقة الرمضانية في الشعر والقصة والمقالة الأدبية في رمضان 1442 - أبريل 2021 مع جوائز مالية هامة

 مسابقات رمضان 1442


تعليقات

  1. يارب اني افوز يارب تكفي يا نادي 0506745989 والله اني ودي 3000

    ردحذف
  2. ان شاء الله اني افوز يا رب تكفون تكفون والله اني بحاجتها

    ردحذف
  3. ماهى شروط القصة القصيرة...

    ردحذف
  4. المشاركات مفتوحة من أي دولة؟

    ردحذف
  5. المشاركات مفتوحة من أي دولة؟

    ردحذف
  6. هل هناك شروط فى عدد كلمات القصة او المقال؟ ومتى نعرف النتيجه أن شاء الله؟

    ردحذف
  7. هل المسابقة متاحة لجمهور الوطن العربي؟

    ردحذف
  8. مثل هذه القصص والسرد حول ذكريات الطفولة، في مسابقات قيِّمة، حفَّزتني على العودة للكتابة ، بعد أن هجرتها لمدة عشر سنوات مضت بسبب الكارثة التي ألمَّت بنا كشعب عربي سوري، فهاجرنا من بيوتنا وأرزاقنا وحياتنا، ولجأنا إلى بلدان الجوار، وانطفأ الحافز الإبداعي، وقَحُلتْ القريحة من أي إبداع إلاّ ما يتعلق بالمحنة والكارثة التي ألمَّت بنا،ومن هذا التحفيز للعودة لحياة الطفولة مع الأهل والأقارب والجيران، والعادات والتقاليد الانسانية الطيبة والخيرة في شهر رمضان، سأستدعي حقاً ذكرياتٍ مختزنةً في الذاكرة، وأنتم بذكائكم دون أيةِ مجاملاتٍ، قدَّ متم عوناً لعودة الروح الانسانية الجميلة وذكرياتِ الطفولة الغالية...............من كل مشاعري... أشكركم اليوم لأني عُدتُ للكتابة الأدبية بقوة وحيوية وانطلاق، وشغف... فكتبتُ روايةً للفتيان وأخرى بين يدي،وعدد من الأفكار المناسبة لتزيين حياتي والورق بأساليبَ متنوعةٍ ، وأشكالٍ تناسبُ كلَّ جنسٍ أدبيٍ على حدة.... تحياتي وإلى لقاء.

    ردحذف

إرسال تعليق

شارك معنا بكتابة تعليق حول الموضوع