انشر كتابك مجانا في سنة 2025 (موضوع متجدد) في عام 2025، أصبحت فرص نشر الكتب مجانًا متاحة أكثر من أي وقت مضى بفضل التطور التكنولوجي وانتشار المنصات الرقمية. إذا كنت كاتبًا أو مبدعًا تحلم برؤية عملك بين يدي القراء حول العالم، فقد حان الوقت لتحقيق حلمك دون الحاجة لدفع تكاليف باهظة أو التعامل مع تعقيدات النشر التقليدي. في هذا الموضوع، ستتعلم كيف تنشر كتابك مجانًا في سنة 2025 من خلال فرص نشر تتجدد باستمرار ، كما ستعرف أهم المنصات التي تمنحك هذه الفرصة، بالإضافة إلى نصائح ذهبية لنجاح كتابك في الأسواق الإلكترونية. سواء كنت تكتب رواية، ديوان شعر، كتاب تعليمي أو مذكرات شخصية، فإن هذا العصر الرقمي يقدم لك أدوات قوية للوصول إلى جمهورك بطريقة سهلة واحترافية. تابع القراءة لتكتشف أسرار النشر الذاتي المجاني وكيف تبدأ رحلتك الأدبية بثقة وقوة! سنبدأ موضوعنا بفرص النشر في سنة 2025 فرصة نشر من دار حروف منثورة 2025 فرصة نشر من دار الأحمد 2025 فرصة نشر من دار كاريزما 2025 جائزة الديوان الأول للشعراء الشباب 2025 فرصة نشر من دار زين 2025 فرصة نشر من دار نوفا بلس 2025 فرصة نشر من مؤسسة الرنة للنش...
- الحصول على الرابط
- X
- بريد إلكتروني
- التطبيقات الأخرى
قصة: **همستان وضحكة**
ردحذفكان محمود يسير بخطوات ثقيلة نحو المنزل، مشغول البال بما دار في الصباح بين والدته وزوجته. نشب بينهما خلاف حاد، وترك المنزل وهو في حيرة، لا يعرف كيف يرضي الطرفين، كيف يُعيد السكينة إلى بيته الذي غمره التوتر.
عندما وصل إلى المنزل، فتح الباب برفق، واستقبله الهدوء. توجه بخطواته إلى غرفة والدته ليتفقدها. وجدها قد غطّت في نوم عميق، وكأن شدة التوتر أخذت منها ما أخذت، فاستسلمت لراحة مؤقتة.
التفت محمود إلى غرفة المعيشة حيث كانت زوجته جالسة، ملامحها محملة بالتعب والألم. جلس بجوارها دون أن ينطق بكلمة. نظر في عينيها بحنان، ومد يده ليمسك بيدها. كانت هناك همسة بينهما، همسة لم تنطقها الشفاه بل تحدثت بها القلوب. ابتسمت زوجته برقة، وأحست بأن محمود يتفهم ما في داخلها.
استمر محمود في الهمس، كلمات بسيطة هادئة، كأنها نسيم الصيف البارد الذي يخفف حرارة اليوم الطويل. تحدث عن حبه لها، عن حرصه على سلام البيت، وعن رغبته في أن يعمّ بين الجميع الحب والاحترام. وشيئًا فشيئًا، تحولت تلك الهمسات إلى ضحكة خفيفة خرجت من أعماق قلبها، ضحكة صافية كأنها أمواج هادئة على شاطئ مطمئن.
كانت تلك الضحكة هي ما كان محمود ينتظره. فقد علم حينها أنه استطاع أن يزيل من قلب زوجته الغضب والحزن، ولو لبعض الوقت. وبعد قليل، نامت بجانبه وهي تشعر بالرضا والسكينة، بينما جلس محمود مستريحًا، يشعر بأن يومه انتهى بسلام.
وفي تلك اللحظات الهادئة، قرر أن يجد طريقة لتقريب القلوب بين أمه وزوجته، فلا يمكن أن يعيش الجميع في هذا المنزل في ظلال الخلاف. كان اليوم بداية لصنع السلام، بهمسات وضحكة، وغدًا سيكون الحوار الأكبر الذي يعيد الحب والوئام بين الجميع.
بقلمي " هدي شوكت
قصة قصيرة جداً:
ردحذففي حفل زفاف، التقى مراد بفتاة أسرت قلبه. اكتشف أنها ابنة صديق والده القديم. بسرعة، تَقدم لخطبتها، ليتبين أن القدر جمع بين العائلتين مرة أخرى. تم الزفاف دون شروط، وعاشا حياة مليئة بالحب والسعادة، وأنجبا توأمين.
لعبة القدر
بقلم هدى أحمد شوكت
مصر
كيف يمكنني الدخول في المسابقة
ردحذفلماذا تقيدون الإبداع بشرط العمر دائمآ ؟
ردحذف